في أحد أيام نوفمبر 1969، ولد CERI (مركز الدراسات والبحث في الإعلام الآلي). وبالتالي، كانت CERI المزود الوحيد لجيل كامل من علماء الكمبيوتر (بعد بضع سنوات من الاستقلال) لتلبية الحاجة إلى الخطة الوطنية لتطوير وحوسبة إداراتنا ومؤسساتنا الاقتصادية.
في عام 1984، تم ترقية المركز إلى رتبة المعهد الوطني للإعلام الآلي التابع للجامعة الجزائرية. خلال هذا الوقت، ولد بعد التخرج. ولدت مختبرات الأبحاث. تميزت INI بمعرفتها وخبرتها في التدريب على الكمبيوتر. قام تلاميذه بتضخيم شهرته في جميع أنحاء العالم. هل هناك بلد في أركان العالم الأربعة لا يوجد فيه IINIens”؟
في عام 2008، تم تعيين مصير جديد ل INI. أقيمت كمدرسة كبرى، تحمل فيها رمز النجاح والمثابرة في علوم الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. طموحها هو الانفتاح أكثر على نظامها البيئي من أجل تعزيز جودة الخريجين الذين تريد أن يكونوا أكفاء ومنفتحين ومسؤولين بيئيا قادرين على مواجهة تحديات العالم الاجتماعي والاقتصادي، والمساهمة في التنمية الوطنية والنفوذ الإقليمي والدولي.
اليوم، تمتلك المدرسة أساسا علميا وأكاديميا مثبتا، والذي يمكن أن يسمح لها بتوسيع نطاق خدمات الأعمال لتشمل جوانب أخرى مثل التدريب المستمر والخبرة والدراسات والمشورة بجودة معينة.